سماحة شيخ العقل استقبل وفدا من جهاز أمن السفارات والنائب السابق الدكتور حسين يتيم: للحوار والتلاقي تأسيسا لمرحلة من الحلول والتفاهمات تنتج رئيساً
2016-10-13
سماحة شيخ العقل استقبل وفدا من جهاز أمن السفارات والنائب السابق الدكتور حسين يتيم:
للحوار والتلاقي تأسيسا لمرحلة من الحلول والتفاهمات تنتج رئيسا
للحوار والتلاقي تأسيسا لمرحلة من الحلول والتفاهمات تنتج رئيسا
بيروت في: 13/10/2016
استقبل سماحة شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ نعيم حسن في دار الطائفة الدرزية في فردان - بيروت، وفدا من قيادة جهاز أمن السفارات في قوى الامن الداخلي ضم العمداء: ماهر الحلبي، جورج حداد، الياس الطوبجي والعقيد خالد الايوبي، حيث تم عرض الأوضاع الأمنية.
وأكد سماحته "ضرورة تقديم كل الدعم والاحتضان لقوى الأمن وعناصرها للقيام بواجباتها في مختلف المناطق وتثبيت الامن والاستقرار وحماية المواطنين"، منوها بـ"ما تقوم به في مجال مكافحة الجريمة وحفظ الأمن وملاحقة المجرمين وكشف الجرائم والمخططات الإرهابية التي تستهدف كل اللبنانيين من دون تمييز".
كما استقبل النائب السابق الدكتور حسين يتيم، الذي قدم اليه لوحة تتضمن قول الرسول عن العقل، وكان عرض في مفهوم العقل والانسان.
وشدد سماحة الشيخ على "أهمية عدم جر البلاد إلى مزيد من أجواء التصعيد والخلاف والانتقال بها إلى مرحلة جديدة من التواصل والحوار والتلاقي، تأسيسا لمرحلة أخرى من الحلول والتفاهمات تنتج انتخاب رئيس للجمهورية، وتعيد الاعتبار لعمل المؤسسات الدستورية، وتحصن المؤسسات الأمنية الشرعية لحفظ البلاد من كل المخاطر، وتحفيز وضعها الاقتصادي والمعيشي قبل بلوغ الهاوية".
وأكد سماحته "ضرورة تقديم كل الدعم والاحتضان لقوى الأمن وعناصرها للقيام بواجباتها في مختلف المناطق وتثبيت الامن والاستقرار وحماية المواطنين"، منوها بـ"ما تقوم به في مجال مكافحة الجريمة وحفظ الأمن وملاحقة المجرمين وكشف الجرائم والمخططات الإرهابية التي تستهدف كل اللبنانيين من دون تمييز".
كما استقبل النائب السابق الدكتور حسين يتيم، الذي قدم اليه لوحة تتضمن قول الرسول عن العقل، وكان عرض في مفهوم العقل والانسان.
وشدد سماحة الشيخ على "أهمية عدم جر البلاد إلى مزيد من أجواء التصعيد والخلاف والانتقال بها إلى مرحلة جديدة من التواصل والحوار والتلاقي، تأسيسا لمرحلة أخرى من الحلول والتفاهمات تنتج انتخاب رئيس للجمهورية، وتعيد الاعتبار لعمل المؤسسات الدستورية، وتحصن المؤسسات الأمنية الشرعية لحفظ البلاد من كل المخاطر، وتحفيز وضعها الاقتصادي والمعيشي قبل بلوغ الهاوية".
***********************
